بالتزامن مع التقارب السعودي- السوري، والانفتاح العربي- الاقليمي، تلقى النائب السابق وليد جنبلاط نصائح سياسية بالجملة، خصوصاً من موسكو بإعادة العلاقة مع دمشق، ولذا كانت تزكية نجله النائب تيمور في رئاسة الحزب "التقدمي الاشتراكي"، إفساحاً في المجال لتحقيق ذلك التقارب، الذي لم يعد ممكناً ان يحققه جنبلاط الاب.
