ما زالت النصائح الدبلوماسية خصوصاً السعودية منها، تتوالى على فريق المعارضة النيابي، ومن ثم على قوى التغيير والحراك المدني، بهدف توحيد المواقف الهامة والمصيرية، بدءاً بتسمية إسم موحّد للتكليف الحكومي، وعدم تشتت الاصوات بين تسميات عدة.

ما زالت النصائح الدبلوماسية خصوصاً السعودية منها، تتوالى على فريق المعارضة النيابي، ومن ثم على قوى التغيير والحراك المدني، بهدف توحيد المواقف الهامة والمصيرية، بدءاً بتسمية إسم موحّد للتكليف الحكومي، وعدم تشتت الاصوات بين تسميات عدة.