نواب "الثورة "تحت المجهر.. فهل يبقون في المعارضة؟

452579

منذ صدور نتائج الإنتخابات النيابية، تركز الإهتمام المحلي والخارجي على وجوه قوى ١٧ تشرين وممثلي مجموعات الحراك المدني، من أجل قراءة خطابهم وتموضعهم وسط الإصطفافات السياسية وتحديداً بين "حزب الله" وفريق الممانعة من جهة والقوى السيادية من جهة أخرى.وفي هذا المجال تقول مصادر سياسية مطلعة إنه من المبكر ومنذ اليوم التعرف على اتجاهات النواب الجدد، وأن ما يسجل على هامش لقاءاتهم ومواقفهم الأولية، يؤشر إلى احتمال حصول مفاجآت على صعيد العناوين التي يرفعونها لجهة تلاقيها مع عناوين المعارضة التقليدية والمواجهة أو الدخول في تسويات منذ اللحظة الأولى.وتتوقع المصادر أن تظهر أولى الإشارات مع الإستحقاق الداهم والمتمثل بانتخاب رئيس ونائب رئيس للمجلس النيابي.

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: