مع أن الاسباب التي حالت في العامين الماضيين من دون اقامة احتفالات مركزية لمناسبة الاول من آب في عيد الجيش، انتفت بالكامل مع انتخاب رئيس جمهورية وتشكيل حكومة، إلا ان الذكرى لن تشهد هذا العام ايضاً احتفالاً، برعاية وحضور رئاسيين، وستقتصر على احتفال بسيط داخل وزارة الدفاع، وذلك بسبب عدم وجود دفعة جديدة من التلامذة الضباط الذين انجزوا دراستهم في المدرسة الحربية، للتخرج وتسلم السيوف من رئيس الجمهورية كما العادة.
