أكثر من سؤال قيد التداول في الأيام الماضية ويتركز حول صحة المخاوف ودقة الحديث عن انفصال لبنان عن شبكة التواصل العالمي وبالتالي عزله عن العالم الخارجي في حال حصلت أعطال واستمر موظفو "أوجيرو" في إضرابهم.
ومن بين الأسئلة المتداولة ما يتناول أسباب انقطاع الإنترنت في مناطق عدة في الوقت الذي يستمر فيه الإنترنت "غير الشرعي" بالعمل، وهو ما دفع بالعديد من المشتركين في الإنترنت الشرعي إلى اعتماد خدمة الإنترنت غير الشرعي والتي يبدو من الواضح ووفق المعطيات العملية، أنه لم يتأثر بالإضراب .