لفتت مصادر سياسية مطلعة الى أنه “بالنسبة إلى اسم الوزير الشيعي الخامس فيبدو ان هناك تفاهما تم بشأنه ولم يعترض عليه الثنائي الشيعي وهذا لا يعني أنه يحظى بتأييده، اما مشكلة التمثيل السني فهناك جهد يبذل من اجل معالجتها”.
وأوضحت انه “في حال تلاقت هذه الحلول قريباً فإن ذلك مؤشر إلى قرب ولادة الحكومة، لكن هناك من استبعد ولادة وشيكة وقالت إن الموعد ارجىء إلى الأسبوع المقبل”.