كشفت معلومات سياسية عن استعدادات ومشاورات تجري في كواليس القوى السياسية “السيادية” السابقة التي كانت منضوية في إطار فريق ١٤ آذار، لتأسيس تجمع أو جبهة سياسية ، تضع في أولوياتها، مقاربة الإستحقاق الإنتخابي النيابي المقبل، إنطلاقاً من ثوابت فريق الرابع عشر من آذار وانتفاضتها الشعبية في العام ٢٠٠٥.
