هذا السؤال يطرح نفسه لأنه من خلال نص مشروع المرسوم يتبين أنه بحاجة لموافقة مجلس الوزراء كي يصبح نافذا،وكما هو معلوم الحكومة مستقيلة والرئيس دياب لا يؤيد الدعوات لعقد جلسات باعتبارها تتخطى تصريف الأعمال.

هذا السؤال يطرح نفسه لأنه من خلال نص مشروع المرسوم يتبين أنه بحاجة لموافقة مجلس الوزراء كي يصبح نافذا،وكما هو معلوم الحكومة مستقيلة والرئيس دياب لا يؤيد الدعوات لعقد جلسات باعتبارها تتخطى تصريف الأعمال.