تعود اللبنانيون على الإنشغال في كل موسم بملف أو قضية يجري سحبها من الأدراج إلى التداول لإشغال الرأي العام وتحويل الإنتباه عن العناوين الأساسية.
وبعدما انشغل لبنان والدول العربية وتحديداً الخليجية، بعمليات تهريب الكبتاغون انطلاقاً من لبنان باتجاه دول مجاورة أو بعيدة ووفق طرق مبتكرة، تراجعت منذ مدة وبشكل لافت هذه العمليات وتم إقفال معامل إنتاج المخدرات في لبنان وحتى في سوريا، بقرار أمني مغطى سياسياً وإقليمياً.
