أكدت مصادر نيابية معارضة أن طهران قررت اعتماد مقاربة مختلفة مع الواقع اللبناني، وسوف تتظهر معالمها مع زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان لبيروت غداً.
ووفق المصادر، فإن الهدنة في غزة تقترب ولذلك فإن إيران ومن خلال وزيرها، تحجز مفعداً لها على طاولة التسوية، وستبدأ باستثمار ما قام به “حزب الله” والضحايا في الجنوب والتهجير والدمار.