تحدثت معلومات عن أن حراكاً قد بدأ يدور على ضفة شركات الإحصاءات واستطلاعات الرأي، بحيث تسجل يومياً عمليات استطلاع، وذلك بهدف استكشاف مزاج الشارع إزاء استحقاق الإنتخابات النيابية ومستوى التأييد الذي لا زال لدى المواطنين للنواب الحاليين وما إذا كان اللبنانيون سيشاركون في الإنتخابات.