لوحظ أن أهالي وسكان مخيم عين الحلوة الذين نزحوا عن المخيم في فترة الإشتباكات المسلحة الأخيرة بين حركة "فتح" والإسلاميين المتشددين، لم يعودوا إلى اليوم ، باستثناء قلة منهم، وذلك بسبب الخشية من تكرار القتال.
وعلم أن غالبية الأهالي ينتظرون استكمال كامل بنود الإتفاق الذي تم إنجازه أخيراً لوقف النار والبند الأساسي المتعلق بتسليم المطلوبين في اغتيال قائد "فتح" أبو أشرف العرموشي وأربعة من رفاقه.
