نقل وزير سابق إستياء البطريرك الماروني بشارة الراعي، من خلافات القيادات المسيحية المتواصلة، والتي على ما يبدو لن تصل الى درب مفتوح، في إطار العلاقات السياسية الايجابية في ما بينهم، ورأى بأنّ البطريرك الراعي قد "نفض" يديه من هذه المهمة الشاقة التي جهد لتحقيقها، اي جمعهم لحل إستحقاق هام كرئاسة الجمهورية، لكنه لم يصل الى خاتمة إيجابية، بسبب خلافاتهم على الكرسي الرئاسي، كما قال الوزير السابق.
