يواجه تكتل "لبنان القوي" واقعاً داخلياً صعباً بنتيجة التباين الكبير في الإتجاهات والمقاربات لأكثر من ملف داخلي، بحيث أن الإجتماع الأخير للتكتل كان مختلفاً عن كل ما شهدته الإجتماعات السابقة وتحديداً خلال العهد السابق، من التزام ومواقف شبه متناغمة بشأن الإستحقاق الرئاسي.وتوقعت مصادر مواكبة أن تكون المرحلة المقبلة بدايةً لمرحلة "حزبية" وليس نيابية فقط جديدة، وكشفت لlebtalks أن البلاد تنهار والدولة في إطار التحلل، ومن غير المقبول الإستمرار في الأداء نفسه إزاء العناوين الرئيسية في البلاد.