لوحظ أن نواباً ينتمون إلى فريق الثنائي الشيعي، يحرصون على تسويق وترويج مناخات تفيد بأن اللجنة الخماسية، لم تتوصل إلى موقف واحد بين أعضائها في الملف الرئاسي اللبناني، من أجل تضليل كل الأطراف المحلية التي تبحث اليوم في إعادة فتح أبواب المجلس النيابي لانتخاب رئيس للجمهورية.
