قال أحد النواب أمام زواره إنه سواء جاء الموفد الأميركي آموس هوكستين إلى بيروت أو لم يأت، فإن أي قرار بالتفاوض على النقاط ال١٣ الحدودية المتنازع عليه بين لبنان وإسرائيل، يبقى بيد "حزب الله".
وأضاف النائب نفسه أن حركة الموفدين الديبلوماسيين الغربيين في مطلع العام الحالي والتي ستتواصل في الأسابيع المقبلة، لن تنجح في الدفع نحو تحريك الإستحقاق الرئاسي، الذي يبدو معلقاً حتى إشعار آخر.