تتحدث مصادر ديبلوماسية مطلعة عن أن قواعد الإشتباك التي حكمت جبهة جنوب لبنان منذ الثامن من تشرين الأول الماضي، قد تعرضت للخرق في الأسابيع الماضية ولن تعود إلى ما كانت عليه.
إلا أن المصادر تقول لموقع LebTalks إن هذه الخريطة التي تترافق مع شمولية بالأهداف وانتقائية بالنسبة للرقعة الجغرافية المستهدفة بالضربات الإسرائيلية، هي أقصى ما يمكن أن يصل إليه التصعيد الإسرائيلي في المرحلة المقبلة، ما يؤشر إلى عدم وجود حرب موسعة .