علم موقع LebTalks أن الدعم الخارجي للبنان وبشكل خاص الدعم الأميركي والأوروبي والسعودي المخصص لتجهيز الجيش اللبناني، وصولاً إلى الدعم بحد ذاته، قد دخل في مسار غامض وضبابي، بدلالة تأجيل أو حتى عدم تحديد موعد المؤتمر الذي كان مخصصاً لدعم الجيش برعاية الرئيس إيمانويل ماكرون في باريس ثم لاحقاً في الرياض.
وترجع المعلومات هذا التجميد إلى طريقة تعاطي لبنان الرسمي مع اتفاق وقف النار والقرار 1701 وبشكل خاص التباطؤ في تطبيق خطة "حصرية السلاح"، وصولاً إلى الغموض الذي يحيط بالإجراءات التي ينفذها الجيش اللبناني جنوب وشمال نهر الليطاني.