كشف سفير سابق في واشنطن لموقع LebTalks ، أن التسريبات الأخيرة حول القرار الدولي ١٧٠١ ، لا ترتقي إلى مستوى العمل على تعديل هذا القرار أو على إصدار قرار جديد في مجلس الأمن، مؤكدةً على أن الفيتو الروسي وربما الصيني، سيمنع أي تعديل في هذا الإطار.
إلا أن السفير نفسه، تحدث عن مسعى فرنسي ناشط ومستمر عبر الموفدين إلى بيروت من جهة ومن خلال رسائل التحذير من جهة أخرى، وذلك بهدف تحذير لبنان من مخاطر توسّع رقعة الحرب على الحدود الجنوبية، وبالتالي تنفيذ إسرائيل ضربة عسكرية لعدد من المرافق اللبنانية.