علم أن الإتصالات التي جرت بعيداً عن الأضواء، عبر أقنية متعددة بين رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزير الدفاع موريس سليم، على خلفية غضب سليم من الكتاب الذي وجههه له ميقاتي، لم تؤد إلى أي نتيجة، لا بل الأمور تدور في حلقة مفرغة بينهما، وخصوصاً أن سليم مقرب من "التيار الوطني الحر" الذي يرفض جملةً وتفصيلاً التمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون.
