قال مرجع نيابي سابق أمام زواره إنه بعد السقوط المدوي لنظام بشار الأسد، فإن العديد من القوى والشخصيات السياسية والحزبية اللبنانية، قد فقدوا دورهم المؤثر على الساحة الداخلية، وتراجع فائض أحجامهم على مستوى التحالفات والتجمعات التي كانت في الأساس مصطنعة وغير حقيقية ولا تستند سوى إلى علاقاتهم مع دمشق في عهد الرئيس المخلوع، والذي لم يكن يقم لهم أي وزن.