تحدثت معلومات عن أن عواصم أوروبية وبشكل خاص باريس، تدعم ترشيح السفير نواف سلام لتولي رئاسة الحكومة المقبلة، وذلك تحت عنوان عريض هو محاربة الفساد والإصلاح من خلال هذا الطرح.
وفي هذا المجال، تجدر الإشارة إلى أن "التيار الوطني الحر" يقوم بتسويق ترشيح سلام ولكنه يصطدم برفض "حزب الله" له.
وتوقعت المعلومات المتوافرة أن تتضح الصورة بعد نهاية عطلة العيد، فإذا وافق الحزب تحصل الإستشارات النيابية الإثنين المقبل وإلا سيتم تأجيلها.
