تدق مصادر أميركية ناقوس الخطر في ما يتعلق بمعلومات حول تحقيقات مالية جنائية في ملف تعثّر “اليوروبوندز”، وعلاقة البعض من أبرز أعضاء مجموعة “كلنا إرادة”، بتدبير خطة التعثر عن الدفع (يوروبوندز) والربح غير المشروع عن طريق الـ Credit Default Swaps.
فهل يتحمل الرئيس نواف سلام تداعيات تسمية أي مسؤول في “كلنا إرادة” إذا صحت هذه المعلومات؟