عُلم أنّ معظم الدول الخليجية لم تحدّد مواعيد لبعض المرجعيات السياسية والحزبية لجملة اعتبارات على الرغم من المراجعات، أولها كي لا يُقال إنّها تتدخل في الاستحقاقات الرئاسية، إضافةً إلى وجود استياء عارم من هذه الدول تجاه ما آلت إليه الأوضاع في لبنان من خلال هذه القيادات، وعلى هذه الخلفية يُتوقّع أن يبقى هذا الموقف على ما هو عليه إلى حين الوصول لانتخاب رئيس للجمهورية وعودة الأمور في لبنان إلى ما كانت عليه مع دول الخليج.
