علم موقع “LebTalks” من مصادر سياسية متابعة أن الخلاف الذي وقع بين حزب الله والتيار الوطني الحر، أظهر انقساماً واضحاً بين الفريقين خصوصاً بعد إعلان باسيل أمس أن الحزب لم يعد حليفه وهو المسؤول عما يحصل في لبنان وإقحامه بالحرب.
وأبدت المصادر استغرابها من ردود الحزب على باسيل والتي تحيّد الرئيس ميشال عون عن الهجوم، علماً أن الرئيس عون هو من عمل على تفاهم مار مخايل مع الحزب وظل قائماً الى حين انتخاب عون رئيساً.