تتزايد الدلائل على متابعة الولايات المتحدة عن قرب لتطورات العمليات العسكرية في لبنان، من خلال غرفتي عمليات مشتركتين تقعان في صفد وتل أبيب، ويشارك فيهما ضباط من الجيشين الأميركي والإسرائيلي، ويشير هذا الترتيب إلى مستوى عالٍ من التنسيق والمراقبة الميدانية الدقيقة بين الجانبين.