سأل نائب معارض عن أبعاد الخطوة التي قام بها "حزب الله" من خلال تسليم القوى الأمنية مشتبهاً به يالإعتداء على دورية اليونيفيل في بلدة العاقبية، واستغرب التأخير في تسليم المشتبه والذي يثير الشكوك حول ما إذا كان هذا الشخص هو فعلاً المسؤول الوحيد عن الإعتداء أم تواطأ مع آخرين من أجل تنفيذ الإعتداء على سيارة اليونيفيل.
كذلك استغرب النائب نفسه عدم توصل التحقيق إلى أية نتائج مفيدة وغياب كل أشرطة الكاميرات في العاقبية، معتيراً أن المعني بالتحقيق قد يكون مسؤولاً عن هذا التقصير حيث يبدو أن المبادرة هي لدى الحزب فقط!