يُنقَل وفق المطلعين في الوسط السياسي بأن ثمة جدّية هذه المرة لدورٍ أساسي لدى للحكومة الحالية في فتح مطار القليعات بعد الذي جرى في مطار بيروت من تظاهرات وقطع طرق وسوى ذلك، وهناك حالة استنفار سياسي من قبل نواب عكار وآخرين من مختلف الكتل، تمهيداً لتقديم مشروعٍ متكاملٍ لإعادة فتح المطار، وهذه المسألة ستُبحث مع رئيس الحكومة ووزير الأشغال العامة والنقل لتكون الخطوات جدّية بعيداً من التسييس وقطع الطريق على هذا المشروع كما حصل في الحكومات المتعاقبة من خلال "فائض القوة" وإبان عهد الوصاية.
