كشفت مصادر ديبلوماسية لموقع LebTalks بأن محاولة كتلة “الإعتدال الوطني” لفتح ثغرة في جدار الإستحقاق الرئاسي، قد اصطدمت كما حراك سفراء “الخماسية”، بموقف ثابت من الثنائي الشيعي الذي ما زال على موقفه لجهة خياره الرئاسي المعروف.
ولفتت المصادر إلى أن التسويق لخلافات داخل “الخماسية”، يعود إلى احتكار الثنائي القرار الرئاسي بانتظار كلمة السر الإيرانية والتي لن تأتي إلا بعد بلورة ملامح التسوية الأميركية الإيرانية المقبلة.