تؤكد مصادر واسعة الإطلاع أن تهديدات مسؤولي “حزب الله” بالتصعيد والعودة إلى المواجهة العسكرية اعتباراً من يوم الأحد في حال لم تنسحب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها، لا تتخطى كونها خطاباً يستهدف بيئته الحاضنة وبشكل خاص أبناء الجنوب.
وترى المصادر أن أقصى ما ستكون عليه هذه المواجهة التي يهدد بها الحزب، هي تحريض أهالي القرى المحتلة على التحرك ميدانياً عبر التظاهر بوجه الجيش الإسرائيلي وليس أكثر .