بدأ نائب سابق مقرّب جداً من حزب الله، بوساطة منذ أيام على خط بكركي – حارة حريك، فزار البطريرك بشارة الراعي بهدف ترطيب الاجواء، على أثر المواقف التي اطلقها سيّد بكركي في عظات الاحد، ضد القرارات التي يتخذها “الحزب” خصوصاً في ما يتعلق بوحدة الساحات.
كما زار الوسيط نائباً بارزاً في كتلة “الوفاء للمقاومة” للغاية عينها، وافيد بأنّ الوضع ليس على ما يرام بين الطرفين، ويحتاج الى حوار طويل الامد لتوضيح الصورة، الامر الذي وصفه الوسيط بالمهمة الشاقة.