نقل قريبون من السراي الحكومي ، أن الإنتخابات الرئاسية إذا حصلت، لن تضع الأزمة المالية والإقتصادية على سكة المعالجة، لكنها قد تجعل من الحلول قريبة ولكن بعد حين.
وكشف هؤلاء أن حكومة تصريف الأعمال، ستجتمع عندما تستدعي الحاجة ذلك، وأن رئيسها نجيب ميقاتي، لن يوافق على اعتماد صيغة المراسيم الجوالة، نظراً لغياب السند الدستوري لها، ولو أنها اعتمدت في عهود سابقة من أجل تسيير شؤون الدولة.