اشار وزير سابق الى انه سمع كلاماً من مرجع سياسي، يفيد بأنّ منتصف كانون الثاني المقبل سيشهد محطة رئاسية هامة، حيث ستتبلور أسماء مرشحة الى الموقع الاول، على أثر مشاورات ستسبق هذا الموعد، ومن المرجّح ان يكون ضمنها إسم وسطي توافقي، سينال قبول أكثرية الاطراف السياسية.