يتخوف مراقبون من أن يأتي الرد الإنتقامي لاغتيال العميد الإيراني رضي موسوي، من قبل “حزب الله” ومن لبنان.
وأشار المراقبون إلى ما ألمح إليه الحزب، في بيانه مساء أمس، والذي تناول فيه اغتيال إسرائيل لموسوي على الأراضي السورية.
لكن الرد قد يدفع باتجاه تغيير قواعد الإشتباك على الجبهة الجنوبية، وبالتالي فإن الأيام القليلة المقبلة قد تحمل مفاجآت على المستوى الأمني، إلا إذا قررت طهران الإنتقام من “جبهة” أخرى وتحديداً في البحر الأحمر.