عيد الاستقلال هذا العام لن يشبه غيره، فلبنان الذي يطوي عامه ال٧٨ بات في مرحلة الشيخوخة ويحتاج الى ضخ دم وشباب يعيد له الحياة. لبنان الذي مر بالكثير من الصعاب سيعود حتما منارة تنير العالم ورسالة يحتذى بها.

عيد الاستقلال هذا العام لن يشبه غيره، فلبنان الذي يطوي عامه ال٧٨ بات في مرحلة الشيخوخة ويحتاج الى ضخ دم وشباب يعيد له الحياة. لبنان الذي مر بالكثير من الصعاب سيعود حتما منارة تنير العالم ورسالة يحتذى بها.