فوجئ المواطنون الشماليون بتقلب موقف أحد النواب الشماليين، حيث انتقل من خط "الممانعة" إلى الخط المقابل، بعد دعوته حزب الله إلى تسليم سلاحه للدولة، فيما كان في الماضي القريب يُعدّ من أبرز المدافعين عن هذا السلاح.
ويُشير زوّاره إلى أنّه يطمح لدخول السراي الحكومي، بعد تلقيه إشارات ديبلوماسية بضرورة تغيير موقفه السياسي.