هذا وترافق هذا الامر مع الكشف عن طلب قدمه احد المراجع الامنية لسحب كل ودائعه من هذا المصرف اللبناني.
مما زاد المخاوف من وضع هذا المصرف، ومن وضع القطاع المصرفي اللبناني ككل، خصوصا وان السلطة السياسية ما زالت عاجزة عن معالجة الأزمة، او هي شريكة فيما يحصل، وبما يخدم مصالحها الشخصية.
إذ هي سلطة لا تأبه لشعبها ومصالحه، كما لا تصارحه بالواقع، فينطبق عليها المثل الشعبي القائل “من بعد كديشي ما ينبت حشيش”.
كريستيان الجميّل
#مصرف_لبنان #ثورة_تشرين #لبنان_ينتفض