شهران مرا على انفجار مرفأ بيروت… وكأن شيئا لم يتغير.. الجرح هو هو والوجع نفسه وكأن الحادث وقع أمس.. دموعنا لم تجف من تلك اللحظة المشؤومة والحسرة على وطن تشلع قليه ما زالت مستمرة. في المقابل، لا تزال التحقيقات ضائعة والفاعل مجهول معلوم وال٥ ايام لمعرغة نتائجه لم تصل بعد واحدا من كبار الرؤوس لم تصل اليه التحقيقات. بعد شهرين رحم الله الابطال الذين سقطوا ولا يزال يسقطون نتيجة هذا الانفجار واعان هذا الوطن الجريح.
