على صعيد الاستحقاق الرئاسي، وفيما تتركّز الانظار الى الحركة التي تقوم بها كتلة “الاعتدال الوطني” لتسويق مبادرتها الرئاسية، علمت “الجمهورية” انّ سفراء اللجنة الخماسية العربية ـ الدولية عاوَدت نشاطها مع الاطراف السياسية اللبنانية وبدأت بطلب مواعيد للقاءات رسمية معها. وقالت مصادر مواكبة لعمل الخماسية لـ”الجمهورية” انّ “هذا التحرك مرتبط بمسعى اللجنة الخماسية الذي ترنّحَ في الفترة السابقة. ولم تستبعد ان يكون هذا التحرك «شراء للوقت ليس الّا، بسبب استمرار التباينات بين بعضها البعض”.
