يعمل “حزب الله” في الفترة الأخيرة على اتخاذ إجراءات تهدف الى وضع حد للحملات التي سُجلت ما بين جمهوره وجمهور حركة “أمل” على مواقع التواصل الإجتماعي.
ومعلوم أن مضمون التعليقات التي ازدحمت بها مواقع التواصل في الأسابيع الماضية، كان قاسياً واستوجب تدخل القيادات الحزبية لمنع انتقال التوتر من الفضاء الإلكتروني الى الأرض.