أكّدت المعلومات أنّ قلّة من المغتربين اللبنانيين الذين وفدوا الى بيروت هذا الصيف، تأثّرت بأجواء القلق من نشوب حرب جديدة، إذ تُشير أرقام مكاتب السفر إلى أنّ عدداً قليلاً حاول أو عمل على تبديل موعد سفره قبل الوقت المحدّد له.