مرّ أسبوع على اغتيال الكاتب والناشط السياسي لقمان سليم، ولا يزال جرح الغياب ينزف في عائلته الصغيرة كما الكبيرة، لا سيما وان اليوم سيجتمع الرفاق والاحبة في حديقة المنزل لالقاء النظرة الأخيرة وتوديعه الى مثواه الاخير. وجرح الفراق اليوم يرافقه ألم عدم كشف الحقيقة بعد 7 أيام على الجريمة. لقمان اليوم سيوارى في الثرى وسيدفن معه ذاك السر العظيم ووجه الذي اغتاله بانتظار العدالة السماوية.