أمس جاء دور جان خضير، أنهى مشهده الأخير، ألقى التحية الأخيرة، ورحل… هزمه كورونا اللعين. هو من أضحك الملايين غاب وحيداً وبصمت وأبكى محبيه على خسارته التي لا تعوض.

أمس جاء دور جان خضير، أنهى مشهده الأخير، ألقى التحية الأخيرة، ورحل… هزمه كورونا اللعين. هو من أضحك الملايين غاب وحيداً وبصمت وأبكى محبيه على خسارته التي لا تعوض.